The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
The 5-Second Trick For التشوهات المعرفية
Blog Article
تخيل طالبًا يعتقد أنه إذا لم يحصل على الدرجة الكاملة في الامتحان، فهو فاشل تمامًا.
صفحة سياسة الخصوصية واللائحة العامة لحماية البيانات وملفات تعريف الارتباط
تعمل التشوهات المعرفية من خلال آليات معرفية مختلفة تشكل أنماط تفكيرنا وتصوراتنا:
على سبيل المثال: عند تلقي تهنئة، يقوم الشخص برفضها تلقائيا، معتقدا أنها غير مستحقة، ويترجم المجاملة تلقائيا (على الأقل داخليا) كمحاولة للإطراء أو ربما ناتجة عن السذاجة.
إلى أي مدى ما أعتقد أنه صحيح؟ للقيام بذلك ، يمكنك أن تسأل نفسك الأسئلة التالية وتحاول الإجابة بصدق:
ويمكن استخدام بعض التمارين الذهنية لللتخلص من الأفكار المزعجة.
يمكن أن يكون للتشوهات المعرفية تأثير عميق على الصحة العقلية والرفاهية العاطفية. فيما يلي بعض الطرق التي يمكن أن تؤثر بها هذه التشوهات سلبًا على الأفراد:
بالإضافة إلى ذلك ، تتركز الأفكار على كارثة لم تحدث بدءًا من "ماذا لو…؟" أو يفرطون في تفسير الحقيقة على أنها سلبية.
المبالغة والتكبير: تتضمن هذه التشوهات عادةً تضخيم نور الإمارات أهمية الأحداث السلبية أو الأخطاء أو العيوب المتصورة مع تقليل الجوانب الإيجابية.
يفترض التبرير العاطفي أن المشاعر تعكس واقع أو حقيقية الأشياء، وبالتالي معاينة الواقع باعتباره انعكاسا للأفكار المرتبطة به عاطفيا. وأن التفكير في صحة شيء ما يعتمد فقط على الشعور تجاهه.
قراءة الأفكار: استنباط الأفكار المحتملة أو المتوقعة من الشخص، من خلال سلوكياته والتواصل غير الكلامي في سياق الموقف. مع اتخاذ احتياطات لأسوأ حالة مشكوك فيها.
كما يشير اسمها ، فإن طريقة التفكير هذه تعني أن الناس ينسون الأشياء الإيجابية التي يحققونها أو التي نور الإمارات تحدث لهم ، ويربطونها عدة مرات بالحظ أو الصدفة أو التفكير في أنها أحداث منعزلة لا تحدث عادة بينما هم في الواقع لا يحدثون. انتبه.
الانفصام (التفكير في الكل أو لا شيء، أو الثنائية الفكرية)
وتجعلنا نمر بالأفكار المشوشه السلبيه التي يفكر فيها الشخص عن الحدث أو عن صورته الذاتيه وحكمه الشخصي علي نقسه